الانتخابات
يقصد المستخدمون حول العالم YouTube بحثًا عن أخبار ومعلومات حول الانتخابات، بدءًا من العثور على معلومات موثوقة حول التصويت والمرشحين ونتائج الانتخابات، ووصولاً إلى مشاهدة لقطات مباشرة مهمة مرتبطة بالانتخابات، مثل المناظرات وتغطية أحداث الانتخابات.
الانتقال إلى قسم
الانتخابات
نلتزم بتوفير محتوى موثوق به حول الانتخابات، وبضمان سهولة وصول جمهور واسع إلى أهم اللقطات المباشرة المتعلقة بالانتخابات على منصّتنا.
تصل منصّتنا إلى العالم كلّه، لذا نطوّر سياساتنا وأنظمتنا المتعلّقة بسياسات الانتخابات ونطوّرها من منظور عالمي، فنفرض إرشادات المنتدى بجميع اللغات، وتزوّد أنظمتنا الناخبين في جميع البلدان التي نعمل فيها بأخبار ومعلومات عالية الجودة حول الانتخابات التي تهمّهم.
عندما يبحث المستخدمون عن محتوى حول الانتخابات أو يشاهدونه
على YouTube، يُبرِز نظام الاقتراحات محتوًى عالي الجودة في
نتائج البحث والصفحة الرئيسية ولوحة "اقتراحات
أخرى".
بهذه الطريقة، يحصل الناخبون على محتوى عالي الجودة من مصادر
إخبارية متنوّعة.
بالإضافة إلى ذلك، لتوسيع نطاق الوصول إلى المحتوى المباشر
المرتبط بالانتخابات، قد تظهر أحداث بث مباشر، مثل المناظرات
وتغطية الأحداث الانتخابية، في الصفحة الرئيسية أو في أعلى
نتائج البحث عند البحث عن فيديوهات مرتبطة بأحداث مباشرة محددة
متعلقة بانتخابات وطنية.
بالإضافة إلى ميزات منتجاتنا المتاحة دائمًا، قد نطلق جهودًا إضافية لجمع المعلومات خلال اللحظات الرئيسية في الحياة المدنية والانتخابات. في ما يلي بعض الأمثلة على كيفية تطبيق ذلك في المنتج خلال دورة انتخابات:
قد تظهر لوحات المعلومات المتعلّقة بالمرشحين في أعلى النتائج عند البحث عن أسماء المؤهّلين منهم. وتسلّط هذه اللوحات الضوء على معلومات عن المرشحين، مثل انتمائهم الحزبي والمناصب التي يترشّحون لها. في بعض الانتخابات، يمكن أن تظهر لك لوحات المعلومات أيضًا عند البحث عن أحزاب سياسية مؤهّلة.
قد تظهر لوحات المعلومات المتعلّقة بالتصويت في أعلى النتائج عند البحث عن معلومات عن كيفية التصويت. لمساعدتك في الحصول على المزيد من المعلومات المحددة عن التصويت، ستنقلك هذه اللوحات إلى معلومات التصويت في "بحث Google" التي تم جمعها من مصادر خارجية غير حزبية تم التحقق منها أو تنقلك مباشرةً إلى هذه المصادر.
يمكن أن تظهر لك لوحات المعلومات المتعلّقة بنتائج الانتخابات في أعلى النتائج عند البحث عن فيديوهات متعلّقة بانتخابات محددة على الصعيد الوطني. وقد تظهر هذه اللوحات أيضًا تحت الفيديوهات التي تتناول مواضيع انتخابات محدّدة على الصعيد الوطني. ويمكن أن تتضمّن روابط تنقلك إلى مصادر خارجية غير حزبية.
نحظر المحتوى الذي يهدف إلى تضليل الناخبين بشأن وقت أو مكان التصويت أو متطلبات الأهلية أو الطرق المعتمدة للتصويت أو الذي يتضمّن ادعاءات زائفة قد تُثني الناخبين عن التصويت.
لا يُسمح بنشر المحتوى الذي يهدف إلى انتحال هوية شخص أو قناة، مثل مرشح سياسي أو حزب سياسي معيّن.
نحظر المحتوى الذي يقدّم ادّعاءات زائفة بأنّ مرشحين سياسيين حاليين وموظفين حاليين في الحكومة لا يستوفون متطلبات الأهلية القانونية لشغل مناصب حكومية. وترتكز متطلبات الأهلية التي يتمّ أخذها في الاعتبار على القوانين السارية في البلاد، وهي تشمل العمر أو الجنسية أو الأحوال المدنية.
لا نسمح على YouTube بالمحتوى الذي يشجّع الآخرين على التأثير في العمليات الديمقراطية، بما في ذلك عرقلة إجراءات التصويت أو مقاطعة سيرها.
لا نسمح على YouTube بالمحتوى الذي تم التلاعب به أو فبركته تقنيًا بهدف تضليل المستخدمين (بدون أن يقتصر ذلك على المقاطع المتداولة خارج سياقها) والذي قد يتسبب بحدوث ضرر فادح.
ندرك أيضًا أنّ المحتوى الذي يركّز على الانتخابات يتطلّب توازنًا دقيقًا لضمان السماح بإجراء نقاشات سياسية فعّالة. لذلك، في بعض الأحيان، قد يبقى المحتوى الذي قد ينتهك سياساتنا معروضًا على YouTube إذا كان يوفّر سياقًا تعليميًا أو وثائقيًا أو علميًا أو فنّيًا (EDSA).
في بعض الحالات، قد يحصل المحتوى على استثناءات EDSA استنادًا إلى ما يفيد المصلحة العامة. وقد يشمل ذلك مثلاً، محتوى لمرشّحين سياسيين وطنيين خلال حملة انتخابية.
في ظل التطور المتزايد للذكاء الاصطناعي، قد يصعب على المشاهدين التمييز بين المحتوى الحقيقي والاصطناعي.
نستخدم التصنيفات لإعلام المشاهدين بشكل واضح بالمحتوى الانتخابي المُعدَّل أو الاصطناعي. بالنسبة إلى محتوى الانتخابات، سنعرض هذا التصنيف في كلٍ من مشغّل الفيديو ووصفه، بغض النظر عن هوية صانع المحتوى أو وجهات نظره السياسية أو لغة الفيديو.
نعمل على إزالة المحتوى الذي يخالف سياساتنا في أسرع وقت ممكن من خلال استباق التهديدات والمشاكل الناشئة قبل انتشارها على منصّتنا. ويعمل "مكتب جمع المعلومات" لدينا على مراقبة ورصد المحتوى الرائج الجديد، بما في ذلك المحتوى غير الملائم والسلوكيات الإشكالية.
يتعاون "فريق الثقة والأمان في YouTube" مع "مجموعة تحليل التهديدات" (TAG) في Google لرصد العمليات المنسّقة على YouTube التي تهدف إلى التأثير في الناخبين وإغلاق القنوات والحسابات التي تقف وراء هذه العمليات، بما في ذلك هجمات الاختراق المدعومة من الحكومة للتدخّل في العمليات الانتخابية. تساعدنا TAG في مشاركة المعلومات العامة وتلك المتعلقة بالتهديدات وأفضل الممارسات مع جهات إنفاذ القانون وشركائنا في المجال.
تعمل إرشادات المنتدى والإرشادات حول المحتوى المناسب للمعلنين وسياسات "إعلانات Google" معًا لضمان توفير تجربة آمنة وإيجابية للمستخدمين وصنّاع المحتوى والمعلنين، كما تحكُم المحتوى الذي يظهر في الإعلانات في مختلف خدمات Google، بما في ذلك YouTube.
